مدرسة الزرزمون الاعدادية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مدرسة الزرزمون الاعدادية- مدرسة الزرزمون-الزرزمون الاعدادية-نتائج امتحانات مدرسة الزرزمون الاعدادية-الزرزمون ع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 **WELCOME**  ألف مبروك لكل أبناء المدرسة بمناسبة النجاح و نتمنى للجميع دوام التفوق و النجاح  **  WELCOME  **    ،،،،،،،،،،   

 

 تاريخ مسرحة المناهج وأسسها المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشحات




عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 23/04/2009

تاريخ مسرحة المناهج وأسسها  المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ مسرحة المناهج وأسسها المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات   تاريخ مسرحة المناهج وأسسها  المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات Emptyالجمعة مايو 01, 2009 12:05 pm

تعتبر دورثي هيثكوت رائدة في مجال (الدراما عبر المنهاج) يقول البرفيسور ديفيد ديفز عنها( إنها ترى الدراما على أنها وسيلة لإعادة تأصيل المنهاج الإنساني الذي نبع منه. لذلك فإن تلك المعرفة ليست مجردة أو علما مؤسسا على موضوع منعزل وتفاعل والتزام إنساني ومسئولية إنسانية ) كذلك فإن هيثكوت القادمة من عالم المسرح إلى عالم التربية في توظيف الدراما عبر المنهاج المدرسي بفاعلية مثيرة لللانتباه أفضت إلى تمثلها واقتدائها من قِبَل من استخدموا الدراما كوسيلة تعليمية سواء أولئك الذين درسوا عليها أو قرأوها أو شاهدوا تطبيقاتها.

لكن لابد لعملية المسرحة من مبادئ أساسية يجب الاهتمام بها أثناء القيام بعملية المسرحة منها:

- مراعاة الدقة العلمية وسلامة الحقائق والمفاهيم.

- أن يكون من يقوم بهذه العملية مبدعا وملما بالنواحي التربوية.

_ أن تتوفر الحركة وأساليب الإثارة والتشويق والطرافة.

- العناية برسم الشخصيات التي تقدم المضمون لنضمن تعاطف الطلاب مع تلك الشخصيات بخيالهم.

_ عدم الإسراف في عدد الممثلين أو تقارب صفاتهم وأسمائهم.

_ الحرص على الفكرة الأساسية للدرس الذي يجري مسرحته دون التطرف في التفاصيل المتشابكة.

_ الترابط الواضح بين الدرس وموضوع المسرحية.

_ بساطة الأسلوب واللغة المستخدمة.

_ ملائمة المادة العلمية مع مستوى المشاهدين والمؤدين.

وهنا نتساءل هل تصلح المسرحة لكل المباحث أم أنها قاصرة على مبحث دون الآخر؟

في الواقع أنه بالإمكان مسرحة جميع المناهج دون استثناء وإن كانت بعض المباحث يمكن مسرحتها أكثر من غيرها، كما أن استعمالها يختلف باختلاف المراحل الدراسية.

هذا غيض من فيض ستحدثنا به الدكتورة ألفت الجوجو أستاذة اللغة العربية في مدارس وزارة التربية والتعليم سابقا ومدارس وكالة الغوث (الأنروا) حاليا. حصلت الدكتورة ألفت على درجة الماجستير في (المناهج وطرق تدريس اللغة العربية) من الجامعة الإسلامية، ومن ثم التحقت ببرنامج الدكتوراة في مصر بأطروحتها مسرحة المناهج التعليمية.

من إنجازاتها: تأليف كتاب الموسوعة الغراء في تعليم الإملاء، كما شاركت في تأليف كتاب المرشد في تعليم اللغة العربية. هوايتها تأليف الشعر وإلقائه.

والآن نستمع منها عن تجربتها وجهودها في تطوير موضوعة مسرحة المناهج التعليمية:

بدأت الدكتورة حديثها قائلة إنه في ظل عصر التطور المتسارع لتكنولوجيا المعلومات، وفي ظل الثورة المعلوماتية، كل ذلك فرض على العملية التعليمية أن تأخذ على عاتقها مراعاة طموحات التنمية الشاملة ومتطلباتها، تلك الطموحات التي تتمثل في تحقيق مستوى الجودة في العملية التعليمية، ولعل مدخل مسرحة المناهج يعتبر أحد المداخل التعليمية التي تسهم في تحقيق مستوى الجودة، وفي خلق جيل واعٍ، و ذكي، ومبدع، وقادر على تلقي المعلومات وتنظيمها.

وسنتناول في هذا الصدد الحديث عن بعض النقاط التي تتمحور حول مدخل مسرحة المناهج، وتتمثل فيما يلي:

مفهوم مسرحة المناهج(الخبرة الدرامية):

يقصد بمسرحة المناهج:"تنظيم المناهج الدراسية وتنفيذها في قالب مسرحي أو درامي؛ بهدف اكتساب التلاميذ المعارف، والمهارات، والمفاهيم، والقيم، والاتجاهات؛ مما يؤدي إلى تحقيق الأهداف المنشودة، بصورة محببة ومشوقة ". وتعني أيضاً: أنها " نموذج لتنظيم المحتوى الدراسي، وطريقة للتدريس تتضمن إعادة تنظيم الخبرة وإلباسها ثوباً درامياً جديداً؛ وذلك لخدمة، وتفسير، وتوضيح المادة التعليمية".

نخلص مما سبق أن مسرحة المناهج تتضمن إطاراً نظرياً، ونموذجاً عملياً كطريقة للتدريس يمكن تطبيقها في الممارسات التربوية أو في الحقل التعليمي.

أهمية مدخل مسرحة المناهج:

من المعروف أن المسرح يعدُّ من أقدم الفنون التي مارسها الإنسان، وهو مؤشر بليغ على تقدم الأمم وازدهارها، إضافة إلى أنه أبو الفنون بإجماع المفكرين والأدباء؛ وذلك لعراقته واحتوائه على عناصر من الفنون الأخرى ففيه نجد الأدب، والشعر، والتمثيل، والموسيقى، والغناء.

و تعدّ المناهج الممسرحة من أمتع الألوان الأدبية التي يميل إليها التلاميذ، فهي تبعث فيهم النشاط والحركة، والحيوية، وتحببهم إلى المدرسة، وتدخل المتعة والبهجة في نفوس المتعلم، وتجذب انتباههم للتعلم، وتحوّل المسرح المدرسي إلى ميدان علمي ثقافي ترفيهي، وتجعل المادة التعليمية قابلة للهضم؛ مما يؤدي إلى تكوين اتجاهات إيجابية نحو المادة التعليمية والمعلم.

ووفقاً لنظرية جاردنر في الذكاءات المتعددة فيعد هذا المدخل من أفضل استراتيجيات التدريس الموظفة في تنمية الذكاءات المتعددة لدى المتعلمين، فنحن نتمتع وفقاً لهذه النظرية بسبعة ذكاءات، وهذه الذكاءات لها مناطق خاصة ترتبط بوصلات عصبية في المخ البشري، والآن سنعرض هذه الذكاءات ومدى إسهام مدخل مسرحة المناهج في تنميتها:

أولاً-الذكاء اللغوي:

فهي تعمل على إكساب المتعلمين ثروة لغوية راقية، والكشف عن مواهبهم الفنية، وتفجير طاقاتهم الإبداعية وقدح شرارتها، وتدريبهم على التعبير الصحيح السليم.

ثانياً- الذكاء المنطقي الرياضي:

تعمل على تعزيز مهارات التفكير المنطقي، وتستخدم للارتقاء بالتفكير النقدي، وتربية العقول الذكية، وتعمق المفاهيم والتعميمات.

ثالثاً-الذكاء المكاني:

تنمي خيالات الطفل في الصور المجازية وتنمي الذوق الجمالي والفني.

رابعاً- الذكاء الجسمي الحركي:

تدربهم على العمل الجماعي.

خامساً-الذكاء الموسيقي:

إن إضفاء الموسيقى التصويرية يؤدي إلى الاندماج والتعايش مع الشخصيات والأحداث ومع الجو الانفعالي للعمل الفني، بالإضافة إلى تنمية مواهب المتعلمين في الغناء.

سادساً-الذكاء الاجتماعي:

تنمي العلاقات الاجتماعية، وتطور مهارات التواصل لديهم، وتعمق مفهوم القدوة لديهم.

سابعاً-الذكاء الضمنشخصي:

فهي تعالج عيوب النطق و بعض المشكلات النفسية كالانطواء والخجل والتردد، وتنمي فيهم الثقة بالنفس، وتساعد على الجرأة الأدبية، وتعتبر أقوى معلم للأخلاق.

بعض الدراسات والأبحاث العلمية التي أثبتت فعالية هذا المدخل:

كشفت دراسة(سمير يونس وشاكر عبد العظيم، 2000)عن أثر مدخل مسرحة المناهج في تحقيق الأهداف المعرفية لوحدة "الفاعل ونائبه" لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي، ودراسة (فتحي علي وماجدة زيان،1998) عن تأثير المسرحية في فهم قواعد النحو، ودراسة (أحمد اللوح، 2001) التي أكدت أن استخدام النشاط التمثيلي في تدريس موضوعات قواعد النحو ذو فاعلية في زيادة تحصيل تلاميذ الصف الخامس، وفي تنمية الاتجاهات نحو قواعد النحو، ودراسة(عبد الله أمين، 2000) التي أكدت التأثير الكبير لمسرحة المناهج على التفكير الابتكاري وتنمية المفاهيم الرياضية، ودراسة (أماني عبد الحميد، 2005) التي أكدت فاعلية هذه المناهج الممسرحة في تنمية مهارات اللغة، ودراسة"ميليتوجرارد"Milito Gerard التي استخدمت مدخل المسرحة، وخاصة التمثيل الصامت(البانتومايم)وأثبتت فاعليته في تعلم قواعد اللغة الأسبانية(سمير يونس وشاكر عبد العظيم، 2000: 107).

أنماط النشاط الدرامي الممسرح:

هذا وتتعدد أنماط النشاط الدرامي الممسرح، وفيما يلي بيان موجز لأهم هذه الأنماط:

• التمثيل الصامت(البانتومايم(Pantomime): وتعتمد على التعبير الحركي بواسطة الجسم.

• لعب الأدوار( ROLE Playing): وهو طريقة تدريس، يؤدي فيه التلاميذ الأدوار الرئيسية لما يراد تمثيله.

• المواقف التمثيلية( Simulation): وهي نماذج لمواقف واقعية.

• المسرحية(Drama): وهي نص سبق إعداده، ويستخدم فيها الملابس، والديكورات، وما يلزم لتنفيذ المسرحية.

• التمثيل بالدمى والعرائس ذات الخيوط(Puppety & Marionetts): وهي محببة إلى نفوس الأطفال. (سمير يونس وشاكر عبد العظيم، 2000: 117)

خطوات التدريس وفقاً لاستراتيجية مسرحة المناهج:

*مرحلة الإعداد للمسرحية:

وتتضمن تحديد المسرحية المناسبة للأطفال، و اختيار الممثلين، و تحديد أدوارهم، وإعداد الديكورات والملابس المناسبة.

* مرحلة تدريس المسرحية:

وتتضمن التهيئة واستثارة حماس الجماعة، وعرض المسرحية إما مبرمجة حاسوبياً على برامج متطورة(Flash)، أو تمثيلها من قبل التلاميذ أنفسهم.

* مرحلة التقويم:

وتتضمن مناقشة المسرحية وتحليلها مع الأطفال، وتقويمها.

مسرحة المناهج بين الواقع والطموح:

لاشك أن مدخل مسرحة المناهج فكرة قديمة، بيد أن صيحات النداء بتطبيقها لم تعلُ كثيراً، ولم تنتشر إلا في الفترة الراهنة، وهي انعكاس لفلسفة تربوية يتبناها أصحاب التربية التقدمية.

وسنعرج الآن على بعض النقاط الهامة التي تبرز واقع مسرحة المناهج:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم الشحات




عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 23/04/2009

تاريخ مسرحة المناهج وأسسها  المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات Empty
مُساهمةموضوع: رد: تاريخ مسرحة المناهج وأسسها المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات   تاريخ مسرحة المناهج وأسسها  المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات Emptyالجمعة مايو 01, 2009 12:08 pm

أولاً-الطرق التدريسية:

فما زالت الشكاوى تتعالى والصيحات تجأر من قصور أصاب بنيان تعليمنا ولغتنا العربية، وهذا القصور ينبع من جراء تلك الطرق التدريسية المتبعة حالياً في مدارسنا، ومن عدم قدرتها-إلى حدٍّ ما- على مواجهة مكامن الضعف المتجذرة في مهارات اللغة العربي، ولاسيما في مبحثي الإملاء والنحو العربي، ولعل مدخل مسرحة المناهج باعتباره مدخلاً شيقاً فهو من أفضل المداخل التي تيسر تعليم قواعد اللغة العربية على وجه الخصوص.

ثانياً-المناهج الفلسطينية:

لاشك أن جميعنا يفخر بوجود منهاج فلسطيني يعبر عن الهوية والخصوصية والكينونة الفلسطينية، إلا أن هذه المناهج- وفق تصورنا- قد راعت في تصميمها تبني مدخل مسرحة المناهج إلى حد ما، وذلك يبدو من خلال عرض مسرحيات تدعم بعض القيم الإيجابية، كالمسرحيات الواردة في كتب التربية الإسلامية، والتي تنسب لبعض الأدباء في مادة اللغة العربية، مثل: المسرحية الواردة في كتاب الصف السابع بعنوان"فتح مكة: للأديب توفيق الحكيم، ومسرحية "عنترة وعبلة" لأحمد شوقي، وكذلك المسرحية الواردة في كتاب الصف التاسع بعنوان"سفارة الإسلام لدى قيصر للأديب مختار الوكيل، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه في هذا المقام: أين تختبئ تلك المسرحيات التعليمية في المناهج الفلسطينية؟

تلك المسرحيات التي تدعم وتعالج الضعف الشديد في قواعد النحو العربي، أو قواعد الإملاء، أو المفاهيم العلمية، أو الرياضية، أو الجغرافية، فقد أصبحت قواعد اللغة العربية بالنسبة لطلابنا كالبحر العصي، فأصبح التلاميذ ينفرون منها، ويضيقون بها ذرعاً، ويشعرون بها عنتاً، وينصبون لها العداء، ويصمونها بالتعقيد والجفاف، بحيث استحالت إلى مباحث فلسفية.

ثالثاً- المعلم:

ترى ما دور المعلم في إطار مدخل مسرحة المناهج؟

لا يخفى على بال أن المعلم إما أنه يبحر في بحار الطرق التقليدية القديمة، فهو يكتسح الدور الأكبر، وإما أن يكون مجدداً يستفيد من المعطيات التربوية الحديثة في المجال التربوي، ولاسيما مسرحة المناهج، وقد يكون ذكياً ومبدعاً.

رابعاً-المتعلم:

المتعلم إما أن يكون ترساً في آلة صماء، أو أن يحاور ويناقش وينقد، ويفكر، ويبحث، ويؤلف مسرحيات تعليمية وقصصاً درامية خلاقة.

خامساً-أجهزة مصادر التعلّم:

بالرغم من أننا نعيش الآن على شفا عصر جديد، هو عصر المستجدات والمنجزات التقنية، عصر الثورة المعلوماتية، إلا أننا نواجه صعوبات في توفير التقنيات التعليمية الحديثة في التدريس، ولاسيما إذا ما أردنا تصميم قصص ومسرحيات تعليمية مبرمجة حاسوبياً بالصوت، والصورة، والحركة.

سادساً- وسائل الإعلام:

لاشك أن هناك المسرحيات التي تقدمها البرامج التلفازية، ولكن الذي نفتقر إليه الآن وجود اتصال وتواصل بين هذه البرامج والمدرسة.

الطموحات والتوجهات المقترحة في إطار مدخل مسرحة المناهج:

-مراعاة مخططي المناهج قابلية المحتوى للمسرحة، وذلك كخطوة لجعل الحجرة الدراسية مشوقةً ومحببة لدى التلاميذ.

-ضرورة التنسيق بين وزارة التربية والتعليم ووزارة الثقافة والإعلام؛ بهدف مسرحة المناهج، والاستفادة من وسائل الإعلام تربوياً وتعليمياً إلى أقصى درجة ممكنة.

-عقد دورات تدريبية للمعلمين بالميدان، لتدريبهم على كيفية مسرحة المحتوى، وتوظيف هذا المدخل في التدريس.

-ضرورة توفير المسرح المدرسي، ومسرح الدمى؛ كوسيلة فاعلة لإثراء المحتوى التعليمي.

-تطوير أساليب التقويم في المواد الدراسية المختلفة، بحيث لا تركز على الجانب المعرفي فحسب، وإنما عليه وعلى الجانبين المهاري والوجداني أيضاً، وذلك باستخدام البروتفوليو.

-تضمين برامج إعداد المعلم خبرات تمكنهم من استخدام مسرحة المناهج في تخطيط التدريس وتنفيذه وتقويمه.

-استعانة المؤسسات والمراكز التربوية والمنهجية بخبراء في المسرح؛ للمشاركة في تخطيط المناهج وتطويرها.

-تعويد التلاميذ على مشاهدة المسرحية التعليمية، وتحليلها، ونقدها، وتأليف مسرحيات وقصص تعليمية.

-تخصيص حصة أسبوعياً أو شهرياً لتدريب التلاميذ على الأداء المسرحي عبر الإذاعة المدرسية.

-عرض أعمال الطلبة في مجلات إبداعية؛ تعزيزاً لهم.

-توفير التقنيات التعليمية الحديثة التي تسهم في عرض البرامج التعليمية المحوسبة، والإفادة منها.

وخير مثال على ذلك مسرحية "منتدى اللغة العربية":درس"الاسم المنقوص":

المنظر الأول:

(حجرة في وسطها منضدة، وحولها ثلاثة كراسٍ، يجلس في الصدارة مذيع المنتدى، وهو الخبير في اللغة العربية، وعلى الطرفين الأيمن والأيسر يجلس الاسم المقصور والاسم المنقوص، وخلف هذه الحجرة ديكورات تمثل غرفة تلفازية(استوديو)، ويبدأ مذيع المنتدى بتقديم البرنامج التلفازي)

مذيع المنتدى: أعزائي المشاهدين، أهلاً وسهلاً بكُم في حلقةٍ جديدةٍ من برنامَجِكُمْ المفضل" منتدى اللغةِ العربية"، ضيفا حلقتِنَا اليوم الدكتور: الاسمُ المقصور والدكتور: الاسمُ المنقوص.

مذيعُ المنتدى: بادئ ذي بَدْء نرحبُ بالاسمِ المقصورِ والاسمِ المنقوص، فأهلاً وسهلاً بكُمَا في هذا البرنامَجِ اللغويِّ الشيِّقِ، الذي يضعُ اللغةَ العربيةَ نصبَ أعينِنَا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ مسرحة المناهج وأسسها المخرج المسرحى أ/ ابراهيم الشحات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عناصر العمل الفنى المسرحى يقدمها المخرج المسرحى الاستاذ/ ابراهيم الشحات
» العالم العربي و عصر التصوير الاستاذ / ابراهيم الشحات ( المخرج المسرحى)
» عناصر الفن المسرحي الاستاذ ابراهيم الشحات المخرج المسرحى
» النشاط المسرحى وأهميته - ابراهيم الشحات
» أهمية المسرح المدرسي..ومسرح الأطفال..المخرج والاخصائى (ابراهيم الشحات)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الزرزمون الاعدادية :: قسم التربية المسرحية ( إبراهيم الشحات ) :: التربية المسرحيه (اشراف أ- ابراهيم الشحات)-
انتقل الى: